3 عوامل تجعل الأجداد يدعمون أحفادهم بالحب.. أبرزها الخبرة والحفاظ على التقاليد

[ad_1]


حكاية ومصروف الجدة، توجيه وخوف الجد، مشاعر يختص بها الأجداد فقط للأحفادهم، وغيرها الكثير من التصرفات التي يقوم بها الأجداد اتجاه أحفادهم، ولأن العلاقة بين الأجداد والأحفاد علاقة خاصة من حب وحنان نستعرض في هذا التقرير كيف يؤثر الأجداد إيجابيا على تطور حياة الأحفاد، وفقا لما نشره موقع “aldenwaterford”..


خبرة الأجداد


أعمار الأجداد وتجاربهم السابقة في الحياة ومرورهم لقصص وحكايات كثيرة تجعلهم يحصنون الأحفاد بها فى تجاربهم، وتوجيهم نحو الأفضل مع تأكيدهم الدائم بالاستمتاع بهذه التجارب، لذلك هم أول من يسعون بالأحفاد للمشاركة وخوض المغامرات والتجارب والتعلم منها، وهو ما يؤهل الأحفاد لاكتساب خبرات جديدة وثقة في النفس أكثر.

تعامل الأجداد مع الأحفاد
تعامل الأجداد مع الأحفاد


 


حب الأجداد


كثيرا ما يقلق الوالدين لما يقوم به أبنائهم من تجارب وأخذ خطوات جديدة لم تكن مفضلة للوالدين، ويقومون بعرضها على الجد، ويشارك الجد بحبه الهادئ بتقديم الدعم العاطفي واقتراح الحلول والعمل على بث الطمأنينة ومساعد الحفيد في التغلب على أي تحديات قد تعوقه مع إثراء كيفية الاهتمام بالوالدين ومشاركتهما.

حب الأجداد
حب الأجداد


 


الحفاظ على التقاليد




الأجداد هم من يورثوا الثقافة والتقاليد التي تعلموها وكبروا عليها من آبائهم، ويقومون بهذا الأمر بسهولة من خلال الحوار مع الأبناء والأحفاد، والتأكيد بالمحافظة عليها وتطبيقها، وهو ما يزيد الترابط بين الأجداد والأحفاد ويعمل على سد الفجوة بينهما في التعامل أو التفكير مع قبول التطوير والحفاظ على الموروث.

حكاية الجدة
حكاية الجدة


 


نظرة مختلفة للحياة


التجارب والمواقف التي مرت عليهم وعاشوها وعرفوا كيفية التعامل معها وأن الحياة تستمر ولا تقف سواء كنت سعيد أو حزين يعزز من كسب الأحفاد الإقبال على الحياة والتعامل مع جميع مواقفها وتجاربها بسهولة دون خوف أو ثبات.


 

[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *