قطع ديكور تفسد مظهر الغرف الداخلية بالمنزل.. أبرزها الهدايا التذكارية

[ad_1]

تعكس قطع ديكور المنزل وألوانه الذوق الشخصى لأصحاب البيت، ولهذا يجب الاهتمام بترتيبها وتنسيقها وفى هذا التقرير، ولتحقيق ذلك نستعرض بعض قطع الديكور التي يفضل تجنبها، وفقًا لما ذكره موقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية.

قطع ديكور تفسد مظهر الغرف الداخلية

الهدايا التذكارية

الاحتفاظ بالهدايا التذكارية الخاصة بالعطلات وإضافتها كقطع ديكور داخل المنزل، مثل التماثيل والتي يجب إضافتها بشكل منسق مع عدم الإكثار منها ويفضل الإكتفاء بإضافة قطعة كبيرة بدلاً من القطع الصغيرة التي تتسبب شيء من الفوضى داخل الغرف.

الصور العائلية العشوائية

تجميع صور أفراد العائلة والأحباء وعرضهم على جدران الغرف المختلفة، تتسبب في تشوه المظهر، ولتجنب ذلك يفضل اختيار أفضلهم وتجميعهم في مكان واحد بمجموعة أنيقة من الإطارات.

تتطابق الألوان أكثر من اللازم

تنسيق قطع الأثاث والديكورات أكثر من اللازم يسىء من مظهر الغرفة، ولهذا ينصح بإقران أريكة عصرية أنيقة مع كرسي بذراعين عتيق، لخلق اهتمام بصرى.

السجاد البربري

السجادة البربرية غير ضارة ومتعددة الاستخدامات. لكن البربري السيئ يجعل الغرفة تبدو بمظهر غير أنيق، ولتجنب ذلك يجب التأكد من أن المنزل يتمتع بطابع ريفي محلي حتى تتوافق معها السجادة البربرية.

شعارات الحائط

يفضل البعض تعليق الملصقات والمعلقات الجدارية بإحدى الغرف، ولكن يفضل تجنبها بأي ثمن، لا سيما تلك التي تنص على ما هو واضح مثل “تناول الطعام” فوق طاولة غرفة الطعام، على سبيل المثال، و”اغتسل” فوق حوض الاستحمام، واستبدالها بقطع فنية أو صور فوتوغرافية تعبر عن شخصية صاحب البيت.

المصابيح الكهربائية الساطعة

تدمر المصابيح الساطعة أجواء الغرفة وتجعل من يراها يشعر بأنه داخل غرفة طبية لإجراء جراحة أسنان، ولهذا يفضل استبدالها بمصابيح LED عالية الجودة والتي تمثل تكلفة بسيطة مقابل فرق كبير.

النباتات المزيفة

يفضل تجنب إضافة الكثير من النباتات البلاستيكية أو أوراق الشجر المزيفة، التي تعتبر قمة في الابتذال وبدلاً من ذلك يفضل الاستثمار في بعض المساحات الخضراء منخفضة الصيانة ويمكن للأواني الخزفية أو الخرسانية الأنيقة أن ترفع مستوى المساحات الخضراء على الفور، وتجعل المنزل يبدو أكثر أناقة.